لقاء الاشقاء

كل منا يحب وطنه ويتمنى ان يكون وطنه فى سعادة وامان ونحن الان (26-2-2011) فى ايام مباركة فى ايام جميلة يحتفل بعض البلاد بحب وطنه وهذه القصة هى من وحى خيالى انا فسأبدأ القصة كان يا مكان فى سالف العصر

1. والزمان وقبل ايام كثيرة من تاريخ (26-

2-2011) قابلت مصر الكويت وقالت لها لماذا انتى حزينة يا صديقتى العزيزة مصر ردت مصر وقالت لما يحدث فى اولادى وفى انا فأنا خائفة عليهم فأنا ام فقالت لها الكويت لا تحزنى فأنتى لستى امهم فقد فأنتى امنا كلنا ونحن من واجبنا ان نحميكى فقالت مصر انا لا يهمنى الا سلامت ولادى وان يعيشون عيشتا طيبة وظلت مصر تدعى لادولادها بالنصر على الظالمين ولقد كانت سعيد ايضا سعيدة لانها عرفت ان اولادها يحبونها ويدافعونا عنها وعرفت ايضا انههم ينتمون اليها ويريدنها التقدم والرقى ومرت الايام ومصر تستمر بالدعاء لاولادها وجاء يوم النصر الذى نصرت فيه مصر ويومها فرحت مصر كثيرا لنصر اولادها كما فرحت لتضحيت الشهداء من اجلها وفى يوم 26-2-2011 قابلت مصر الكويت وقالت لها الكويت كيف حال اولادك قالت مصر بخير فلقد تنحى رئيسى حسنى مبارك ولقد فرحوا اولادى كثيرا فردت الكويت الحمد لله وانا ايضا سعيدة لان عيد اوطاننا حدثت فى نفس التوقيت فأنا احتفل بالعيد الوطنى وهذه السنة احتفال خاص فلقد مر 50 سنة على الاستقلال و25 سنة على التحرير و5 سنوات على حكم الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح فهيا نحتفل معا. تأليف : مى حسام ابوزيد(السندريلا مى) انتظر ردوردكم

مألفة قصص من الدرجة الاولى اتمنى لكي التوفيق و النجاح