بحـث
المواضيع الأخيرة
الامان مع الله
صفحة 1 من اصل 1
الامان مع الله
الحياة بلا أمان موت الجسد بلا روح.
الأمان مع الله هو: أنّ الله يهب هذا الإنسان قلبا و نفسا مطمئنة خلق،وهو يحصل بمكاسبه السكينة.
-إذا أحب الله عبد يسر له أسباب الهداية فتتوافق أسباب العبد مع إرادة الله.
أقول:إذا كنا نريد من الله عز وجل أن يرحمنا ونحن لانرحم بعضنا ونريد منه المغفرة ونحن لا نسامح بعضنا بل نقاتل بعضنا وكم حقدنا وحسدنا وكل منا في داخله قصص من الخوف والألم واليأس والتعب النفسي والجسدي.
نريد من الله أن يعطف علينا ونحن نكدس أموالنا وننسى الفقراء ولا نشعر بالمرضى أو اليتامى،كم هو مليئ مجتمعنا من المتشردين والشحاتين والمرضى والمحتاجين...
نريد من الله أن يسامحنا ونحن نقوم بمعاصي لا تحصى،ماهو حال الفتى والفتاة في عالمنا العربي والإسلامي كم من الضياع والتشبه والإلتحاق وضعف العزيمه..
نريد من الله أن يلبي حاجاتنا ونحن نغفل عن صلواتنا وهجرة القرآن حتى أن البعض تكاسل عن صوم يوم عرفة"تصوروا" وهو من أعظم الأيام والكل يعرف فضله ألا نريد أن يغفر الله لنا السنة الماضية والأتية.
*وتذكروا بأن الله تعالى غني عنا وعن أعمالنا وليس بحاجة أحد منا وهو خالقنا وهو أقرب منا من أنفسنا وهو أعلم بحالنا منا.
*تأكد بأن الله لن يغيرك حتى تغير أنت مابداخلك.
*وتأكد بأن الحياة هي عباة عن تجارب وإختبار أرجوك كن عاقلاً في إختيار طريقك وأعلم بأنك حتى لو تأخرت أو تنحيت فلا بد من أن ترجع إلى طريق
"الأمان مع الله".
الأمان مع الله: هو تسلم الروح والجسد إلى خالقها في كل الأمور والتوكل عليه بظن بالله الخير والتفائل والسعي وراء الهدف بقوة وإرادة
مع دعمه بالدعاء والرضى في كل الأحوال والعلم بأن ما قدره الله هو الخير وهو قضائه وقدره وأنه لو أجتمعت الجن والأنس وكل شيئ على أمرٍ قدره الله ماأستطاعوا نفعاً أو ضراً
وأن تعلم أن أمر المؤمن كله خير وأن ما أصاب المسلم من شيئ فهو يؤجرعليه،وأن تعلم بأن الدنيا ماهي إلا دين ووفى "من عمل خيراً فلنفسه ومن أساء فعليها" "فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يرى ومن يعمل مثقال ذرة شراً يرى".
قال تعالى:"وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئاً وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون" (البقرة216).
قال تعالىأنا عند ظن عبدي بي فليظن عبدي بي ما شاء إن ظن خيرا فخير وإن ظن شرا فشر).
الأمان مع الله:كن مع الله يكن الله معك.إذا كان الله معك فمن عليك وإذا كان الله عليك فمن معك.
أقول: مَن يسير الكون من جعل النهار معاشى والليل سباتى،مَن أحيانا من العدم ونحن لم نكن شيئً،مَن هدانا إلى الإسلام،مَن الذي علمنا كثيرا من الأمور ونحن صغارأ وكبارا
مَن الذي ميزنا عن المخلوقات الأخرى،مَن الذي ثبتنا عندما كنا في أصعب الأمور،مَن الذي نجانا من الحوادث،مَن الذي سير الطيور بأن تطير وتسافر
مَن الذي أعلم النحل كيف يصنع العسل،مَن الذي جعلنا ننجح مَن الذي عوضنا بكثير من الأشياء،مَن الذي أكرمنا بصحة وعافية وتعلمون ماهي الصحة وكم منا مرضى "ويقولون الحمد لله"
فعلموا بأنه هوالله عز وجل،أيصعب عليه رغيف يسوقه إليك أو حاجه لك فقوله للشيئ كن فيكون إنما يريد منا أن نتقرب إليه فهو يحبنا ولولا ذلك لما تركنا بعد ذنبنا لحظة إنما يمهلنا لكي نتوب وندعوه ونلح عليه إن الله يحب التوابين وإنه للأشد فرحة منا بتوبة أحدنا.ما أعظمك يالله
قال تعالى "ومابكم من نعمة فمن الله " (سورة النحل)
قال تعالى"واصبروا إن الله مع الصابرين"(الأنفال)
قال تعالى"واعلموا أن الله مع المتقين"(يونس)
قال تعالى"إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون" (النحل)
*أجعل مركز حياتك هو الله تعالى وتوكل عليه في كل شيئ وناجيه وتقرب إليه وأهتم بصلاتك وكن علاقتك مع الله واضحة لأنه يراك ويسمعك ويعلم نجواك هكذا يكون الأمان مع الله.
"معاوية "
الأمان مع الله هو: أنّ الله يهب هذا الإنسان قلبا و نفسا مطمئنة خلق،وهو يحصل بمكاسبه السكينة.
-إذا أحب الله عبد يسر له أسباب الهداية فتتوافق أسباب العبد مع إرادة الله.
أقول:إذا كنا نريد من الله عز وجل أن يرحمنا ونحن لانرحم بعضنا ونريد منه المغفرة ونحن لا نسامح بعضنا بل نقاتل بعضنا وكم حقدنا وحسدنا وكل منا في داخله قصص من الخوف والألم واليأس والتعب النفسي والجسدي.
نريد من الله أن يعطف علينا ونحن نكدس أموالنا وننسى الفقراء ولا نشعر بالمرضى أو اليتامى،كم هو مليئ مجتمعنا من المتشردين والشحاتين والمرضى والمحتاجين...
نريد من الله أن يسامحنا ونحن نقوم بمعاصي لا تحصى،ماهو حال الفتى والفتاة في عالمنا العربي والإسلامي كم من الضياع والتشبه والإلتحاق وضعف العزيمه..
نريد من الله أن يلبي حاجاتنا ونحن نغفل عن صلواتنا وهجرة القرآن حتى أن البعض تكاسل عن صوم يوم عرفة"تصوروا" وهو من أعظم الأيام والكل يعرف فضله ألا نريد أن يغفر الله لنا السنة الماضية والأتية.
*وتذكروا بأن الله تعالى غني عنا وعن أعمالنا وليس بحاجة أحد منا وهو خالقنا وهو أقرب منا من أنفسنا وهو أعلم بحالنا منا.
*تأكد بأن الله لن يغيرك حتى تغير أنت مابداخلك.
*وتأكد بأن الحياة هي عباة عن تجارب وإختبار أرجوك كن عاقلاً في إختيار طريقك وأعلم بأنك حتى لو تأخرت أو تنحيت فلا بد من أن ترجع إلى طريق
"الأمان مع الله".
الأمان مع الله: هو تسلم الروح والجسد إلى خالقها في كل الأمور والتوكل عليه بظن بالله الخير والتفائل والسعي وراء الهدف بقوة وإرادة
مع دعمه بالدعاء والرضى في كل الأحوال والعلم بأن ما قدره الله هو الخير وهو قضائه وقدره وأنه لو أجتمعت الجن والأنس وكل شيئ على أمرٍ قدره الله ماأستطاعوا نفعاً أو ضراً
وأن تعلم أن أمر المؤمن كله خير وأن ما أصاب المسلم من شيئ فهو يؤجرعليه،وأن تعلم بأن الدنيا ماهي إلا دين ووفى "من عمل خيراً فلنفسه ومن أساء فعليها" "فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يرى ومن يعمل مثقال ذرة شراً يرى".
قال تعالى:"وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئاً وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون" (البقرة216).
قال تعالىأنا عند ظن عبدي بي فليظن عبدي بي ما شاء إن ظن خيرا فخير وإن ظن شرا فشر).
الأمان مع الله:كن مع الله يكن الله معك.إذا كان الله معك فمن عليك وإذا كان الله عليك فمن معك.
أقول: مَن يسير الكون من جعل النهار معاشى والليل سباتى،مَن أحيانا من العدم ونحن لم نكن شيئً،مَن هدانا إلى الإسلام،مَن الذي علمنا كثيرا من الأمور ونحن صغارأ وكبارا
مَن الذي ميزنا عن المخلوقات الأخرى،مَن الذي ثبتنا عندما كنا في أصعب الأمور،مَن الذي نجانا من الحوادث،مَن الذي سير الطيور بأن تطير وتسافر
مَن الذي أعلم النحل كيف يصنع العسل،مَن الذي جعلنا ننجح مَن الذي عوضنا بكثير من الأشياء،مَن الذي أكرمنا بصحة وعافية وتعلمون ماهي الصحة وكم منا مرضى "ويقولون الحمد لله"
فعلموا بأنه هوالله عز وجل،أيصعب عليه رغيف يسوقه إليك أو حاجه لك فقوله للشيئ كن فيكون إنما يريد منا أن نتقرب إليه فهو يحبنا ولولا ذلك لما تركنا بعد ذنبنا لحظة إنما يمهلنا لكي نتوب وندعوه ونلح عليه إن الله يحب التوابين وإنه للأشد فرحة منا بتوبة أحدنا.ما أعظمك يالله
قال تعالى "ومابكم من نعمة فمن الله " (سورة النحل)
قال تعالى"واصبروا إن الله مع الصابرين"(الأنفال)
قال تعالى"واعلموا أن الله مع المتقين"(يونس)
قال تعالى"إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون" (النحل)
*أجعل مركز حياتك هو الله تعالى وتوكل عليه في كل شيئ وناجيه وتقرب إليه وأهتم بصلاتك وكن علاقتك مع الله واضحة لأنه يراك ويسمعك ويعلم نجواك هكذا يكون الأمان مع الله.
"معاوية "
جيمو- افضل عضو
- عدد المساهمات : 104
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 06/02/2011
الموقع : مصرى جميل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أكتوبر 26 2012, 11:25 من طرف السندريلا مى
» طريقة عمل الشكولاته فى البيت
الجمعة أكتوبر 26 2012, 11:14 من طرف السندريلا مى
» قصة “جيم اوفر ” مسروقه من فيلم ” “monster in law”..صور
الجمعة أكتوبر 26 2012, 11:00 من طرف السندريلا مى
» عمر الشريف يرفض كتابة مذكراته حفاظا على نساء عرفهم
الجمعة أكتوبر 26 2012, 10:49 من طرف السندريلا مى
» فنانات تركيات وفنانات اخرى بنفس الفستان
الخميس أكتوبر 25 2012, 16:17 من طرف السندريلا مى
» الجيش السوري يعلن وقفا لإطلاق النار خلال ايام عيد الأضحى
الخميس أكتوبر 25 2012, 15:59 من طرف السندريلا مى
» انتخابات الرئاسة الامريكية
الخميس أكتوبر 25 2012, 15:54 من طرف السندريلا مى
» كيف تختار تخصصك الجامعى
الإثنين سبتمبر 17 2012, 13:55 من طرف السندريلا مى
» امير الشعراء
الخميس يونيو 28 2012, 13:30 من طرف السندريلا مى